فور دخوله للملعب .. أتجهت عـيـناه لـ تراقب الجناح الأيسر هينري .. فـ اطلق أبتسامته .. ثم اتجه الى مركزه الاساسي قلب الهجوم .. وبعدها بـ لحظات وصلت التمريره من هينري له .. ويراوغ ثم يضعها في المرمى هدفاً رائعاً للغايه .. بدأت الفرحه بشكل خيالي .. أصبحت له جنحان طائره .. السعاده كانت خياليه لـدى الاثنان هينري وبويان .. فـ هذا الأب .. وهذا هو الأبن ..!! يوم لن يُنسى في ذاكرة هذا الصغير .. ان تسجل في الكامب نو بـ هذا العمر أمر لايصدق .. !!